عمان - الأردن
المتطوع طلال القطاونة يبلغ من العمر 21، وهو طالب هندسة مدنية في جامعة البلقاء التطبيقية (البوليتكنيك) في السنة الثالثة، تعرف القطاونة على منصة نحن عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي وتمحورت حياته قبل التطوع بالفراغ الكبير وهدر كبير للوقت، وعدم استثمار الطاقة التي لديه في عمل شيء مفيد، لطالما أراد أن يكون عضو فعال في مجتمعه من خلال التطوع والريادة المجتمعية.
لكن عندما بدأ التطوع من خلال المنصة أصبح يشعر بالإنجاز والاستثمار الصحيح لوقته وذلك في سبيل المحاولة في مساعدة الآخرين، وساعده التطوع في بناء شبكة علاقات اجتماعية، واكتسب خبرات وتجارب جديدة، وقام التطوع بصقل مهاراته وخبراته في تنمية ذاته وتطويرها.
وأضاف طلال: "وكانت أهم مشاركاتي والخبرات التي اكتسبتها من خلال منصة نحن التطوعية "مبادرة دعم التعلم عن بعد" التي أفادتني بشكل كبير وبصورة ميسرة لسهولة المشاركة بالورشات التعليمية والتثقيفية والإرشادية وغزارة المعلومات فيها، وإتاحة الفرصة لي بالوجود كمنسق في برامج دعم التعلم عن بعد الجزء الأول والثاني، والذي زاد لدي من الشعور بالمسؤولية وإتاحة القدرة على مساعدة الآخرين بصورة مذهلة."
"بالنهاية يجب على جميع فئات المجتمع وخصيصاً الشباب استثمار أوقاتهم وخبراتهم وطاقاتهم الكامنة في أمور مهمة والتي أهمها التطوع ومحاولة مساعدة أكبر قدر ممكن من الأشخاص، خصيصا فئة الشباب الفئة التي تعد اهم شريحة بالمجتمع حاضرا لبناء المستقبل ومن وجهة نظري افضل مكان يمكن للفرد ان يستفيد منه هو منصة نحن التطوعية لسهولة الوصول للورشات والفرص التطوعية وتعدد مجالاتها والقدرة على الحصول على شهادة معتمدة."
المتطوع طلال القطاونة يبلغ من العمر 21، وهو طالب هندسة مدنية في جامعة البلقاء التطبيقية (البوليتكنيك) في السنة الثالثة، تعرف القطاونة على منصة نحن عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي وتمحورت حياته قبل التطوع بالفراغ الكبير وهدر كبير للوقت، وعدم استثمار الطاقة التي لديه في عمل شيء مفيد، لطالما أراد أن يكون عضو فعال في مجتمعه من خلال التطوع والريادة المجتمعية.
لكن عندما بدأ التطوع من خلال المنصة أصبح يشعر بالإنجاز والاستثمار الصحيح لوقته وذلك في سبيل المحاولة في مساعدة الآخرين، وساعده التطوع في بناء شبكة علاقات اجتماعية، واكتسب خبرات وتجارب جديدة، وقام التطوع بصقل مهاراته وخبراته في تنمية ذاته وتطويرها.
وأضاف طلال: "وكانت أهم مشاركاتي والخبرات التي اكتسبتها من خلال منصة نحن التطوعية "مبادرة دعم التعلم عن بعد" التي أفادتني بشكل كبير وبصورة ميسرة لسهولة المشاركة بالورشات التعليمية والتثقيفية والإرشادية وغزارة المعلومات فيها، وإتاحة الفرصة لي بالوجود كمنسق في برامج دعم التعلم عن بعد الجزء الأول والثاني، والذي زاد لدي من الشعور بالمسؤولية وإتاحة القدرة على مساعدة الآخرين بصورة مذهلة."
"بالنهاية يجب على جميع فئات المجتمع وخصيصاً الشباب استثمار أوقاتهم وخبراتهم وطاقاتهم الكامنة في أمور مهمة والتي أهمها التطوع ومحاولة مساعدة أكبر قدر ممكن من الأشخاص، خصيصا فئة الشباب الفئة التي تعد اهم شريحة بالمجتمع حاضرا لبناء المستقبل ومن وجهة نظري افضل مكان يمكن للفرد ان يستفيد منه هو منصة نحن التطوعية لسهولة الوصول للورشات والفرص التطوعية وتعدد مجالاتها والقدرة على الحصول على شهادة معتمدة."