نجحت شابة بريطانية في تكوين ثروتها بداية بمشروع لدعم الذين يعانون من مشاكل الصحة العقلية أثناء جائحة كورونا.
وأنشأت لورا شميدت «28 عاماً» العلامة التجارية «لوفيندو»، وأطلقت مجموعة من المجلات والمنتجات المصممة لدعم الذين يعانون من مشاكل الصحة العقلية.
وقالت لورا: «إن الإغلاق بسبب كورونا سبب لها تدهور صحتها الذهنية، الأمر الذي دفعها لتدوين يومياتها بشكل يومي، على أمل أن يحسن ذلك صحتها العقلية».
واكتشفت الشابة فوائد كتابة اليوميات، وأرادت إفادة الآخرين من ذلك، فأنشأت مجلات عن الصحة العقلية.
وبدأت حسب موقع «24» الإلكتروني تصميم المنتجات على برنامج باور بوينت، وفي البداية أنفقت عليها 15 دولاراً، ثم بدأت تصويرها، ونشرها على وسائل التواصل الاجتماعي، وعلى حسابها على «تيك توك».
وبعد عامين فقط أصبحت مجموعة «لوفيندو» نشاطاً تجارياً كبيراً حقق 60 ألف دولار، خلال شهر واحد فقط، وفي العام الثاني بلغت الأرباح 150 ألف دولار.
وتستعين لورا بصديقة تعمل على وسائل التواصل الاجتماعي، وبوالدتها لحزم الطلبات، وحصلت أخيراً على مستودع للعمل منه، وفق «ذا صن» البريطانية.
وأنشأت لورا شميدت «28 عاماً» العلامة التجارية «لوفيندو»، وأطلقت مجموعة من المجلات والمنتجات المصممة لدعم الذين يعانون من مشاكل الصحة العقلية.
وقالت لورا: «إن الإغلاق بسبب كورونا سبب لها تدهور صحتها الذهنية، الأمر الذي دفعها لتدوين يومياتها بشكل يومي، على أمل أن يحسن ذلك صحتها العقلية».
واكتشفت الشابة فوائد كتابة اليوميات، وأرادت إفادة الآخرين من ذلك، فأنشأت مجلات عن الصحة العقلية.
وبدأت حسب موقع «24» الإلكتروني تصميم المنتجات على برنامج باور بوينت، وفي البداية أنفقت عليها 15 دولاراً، ثم بدأت تصويرها، ونشرها على وسائل التواصل الاجتماعي، وعلى حسابها على «تيك توك».
وبعد عامين فقط أصبحت مجموعة «لوفيندو» نشاطاً تجارياً كبيراً حقق 60 ألف دولار، خلال شهر واحد فقط، وفي العام الثاني بلغت الأرباح 150 ألف دولار.
وتستعين لورا بصديقة تعمل على وسائل التواصل الاجتماعي، وبوالدتها لحزم الطلبات، وحصلت أخيراً على مستودع للعمل منه، وفق «ذا صن» البريطانية.