تتعامل مديرية دفاع المدني محافظة الزرقاء في الأثناء مع إخلاء مريضة وزنها يقارب 400 كيلو غرام لمتابعة علاجها في أحد مستشفيات عمان.
وفي التفاصيل التي نقلتها إذاعة الأمن العام اليوم الأربعاء، فإنّ الشابة تبلغ من العم 37 عاماً، وتعاني من مرض السمنة المفرطة، الأمر الذي حرمها الخروج من المنزل منذ 16 عاماً، وتواصلت والدتها مع ضباط الدفاع المدني أمس لطلب إخلائها لحاجتها الملحة بالانتقال إلى أحد مستشفيات عمان للعلاج، حيث تعيش الأسرة المكونة من الابنة المريضة وابن عشرين سنة تعيلهم والدتهم التي اضطرت للتقاعد من مهنة التعليم لرعاية ابنتها .
واستطاعت كوادر الدفاع المدني على رأسها مدير دفاع مدني الزرقاء العقيد محمد خريسات الذي يتواجد في المكان للإشراف على الحالة، نقل المريضة من غرفتها إلى سيارة الإسعاف خلال مدة ساعة ونصف .
وقال خريسات للإذاعة، إنّ الكوادر تعمل من الساعة الثامنة صباحاً، بعد الكشف على الحالة والمنزل أمس لاتخاذ الإجراءات اللازمة، حيث أخت قياسات الأدراج ودرست المتطلبات من نقالات وسيارات إسعاف مناسبة للحالة.
وستتحرك سيارة الإسعاف إلى المستشفى المعني ليتواجد في المكان كوادر دفاع مدني من العاصمة عمان لنقلها إلى داخل المستشفى.
أما المريضة فقالت إنها اليوم ترى الشمس للمرة الأولى منذ 16 عاماً، حيث كانت حركتها تنحصر على غرفة مثل الخندق لا ترى الشمس.
وتحدثت المريضة مع الدفاع المدينة لصعوبة نقلها، ومطالبتها بالعلاج من السمنة المفرطة، أملاً أن يسمع جلالة الملك صوتها ويساعدها باستكمال العلاج.
وفي التفاصيل التي نقلتها إذاعة الأمن العام اليوم الأربعاء، فإنّ الشابة تبلغ من العم 37 عاماً، وتعاني من مرض السمنة المفرطة، الأمر الذي حرمها الخروج من المنزل منذ 16 عاماً، وتواصلت والدتها مع ضباط الدفاع المدني أمس لطلب إخلائها لحاجتها الملحة بالانتقال إلى أحد مستشفيات عمان للعلاج، حيث تعيش الأسرة المكونة من الابنة المريضة وابن عشرين سنة تعيلهم والدتهم التي اضطرت للتقاعد من مهنة التعليم لرعاية ابنتها .
واستطاعت كوادر الدفاع المدني على رأسها مدير دفاع مدني الزرقاء العقيد محمد خريسات الذي يتواجد في المكان للإشراف على الحالة، نقل المريضة من غرفتها إلى سيارة الإسعاف خلال مدة ساعة ونصف .
وقال خريسات للإذاعة، إنّ الكوادر تعمل من الساعة الثامنة صباحاً، بعد الكشف على الحالة والمنزل أمس لاتخاذ الإجراءات اللازمة، حيث أخت قياسات الأدراج ودرست المتطلبات من نقالات وسيارات إسعاف مناسبة للحالة.
وستتحرك سيارة الإسعاف إلى المستشفى المعني ليتواجد في المكان كوادر دفاع مدني من العاصمة عمان لنقلها إلى داخل المستشفى.
أما المريضة فقالت إنها اليوم ترى الشمس للمرة الأولى منذ 16 عاماً، حيث كانت حركتها تنحصر على غرفة مثل الخندق لا ترى الشمس.
وتحدثت المريضة مع الدفاع المدينة لصعوبة نقلها، ومطالبتها بالعلاج من السمنة المفرطة، أملاً أن يسمع جلالة الملك صوتها ويساعدها باستكمال العلاج.
