تشهد أسواق إربد تبايناً في نشاطها التجاري ما بين المتوسط والضعيف، بينما يشهد الطلب على الأضاحي ارتفاعاً متزايداً .
وقال رئيس غرفة تجارة إربد محمد الشوحة وعدد من تجار الألبسة والأحذية، لوكالة الأنباء الأردنية(بترا)، إن الطلب على مستلزمات العيد الأخرى وفي مقدمتها الملابس لا يزال ضعيفاً.
وعزا الشوحة ضعف الإقبال على شراء الملابس والأحذية، وخاصة ملابس الأطفال إلى توجه أنفاق الأسر نحو الأولويات، وبخاصة شراء الأضاحي وتجهيزات حلويات العيد وبمقدمتها الكعك والمعمول والغريبة.
واعتبر ان ذلك يشكل عبئاً على التجار الذين قاموا باستيراد وتخزين كميات كبيرة من الملابس ليتم بيعها بموسم العيد.
وأشار الشوحة إلى أن التجار وأمام هذا الواقع، وجدوا أنفسهم أمام تحديات كبيرة تتمثل بالإيفاء بالتزاماتهم المالية، معرباً عن أمله بأن تسعف الأيام التجار وليتمكنوا من تصريف البضائع .
من جانبهم، أكد تجار الملابس، أن ضعف الإقبال على شراء الملابس والأحذية لم يكن متوقعاً، مشيرين أن فترة فصل الصيف طويلة والملابس الصيفية يمكن تسويقها على امتداد الشهور الثلاثة المقبلة، بينما رأى بعض تجار الألبسة والأحذية، إن الإقبال جيد على اعتبار انهم لا يعتمدون على المواسم بشكل ثابت وإنما المحافظة على زبائنهم على امتداد العام خصوصاً أصحاب العلامات التجارية والماركات المعروفة .
بدوره، قال تجار بمجال فساتين العرائس والمناسبات والورود، إن الحركة التجارية نشطة على هذه المستلزمات نظراً لكثرة مناسبات الزفاف والخطوبة خلال عطلة العيد .
كما وصف تجار المواد الغذائية حركة التسوق بالنشطة، خاصة على التمور والطحين ومادة السميد والبهارات والمواد التي تدخل في صناعة الكعك والحلويات وأقراص العيد التي تشتهر بها إربد وتعد من العادات المتأصلة والمتوارثة في الأعياد والمناسبات.
من جهة أخرى، ورغم تذبذب الأسعار وعدم استقرارها، فإن الإقبال على الأضاحي ما زال يشهد ارتفاعاً ملحوظاً، واعتبر أصحاب مزارع وحظائر لبيع الأضاحي، أن الإقبال المرتفع على الشراء بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى، جاء لتزامنه مع عودة المغتربين وعطلتهم الصيفية.
وعلى صعيد متصل، شكا مواطنون من عدم استقرار أسعار الأضاحي خلافاً لما كانت أعلنت عنه جمعية مربي الماشية والثروة الحيوانية، بأن أسعار الأضاحي البلدية تباع 425 قرشاً للكيلو للوزن القائم للأضحية قبل ذبحها و400 قرش للكيلو للمواشي المستوردة.
وأكدوا، أن هذا ينطبق فقط على الأضاحي ذات الأوزان العالية التي تزيد عن 50 كيلو غرام، بينما الأضاحي دون ذلك، فإن سعرها يصل إلى 250 ديناراً للحوم البلدية و220 ديناراً للمستورد.
وطالبوا بإخضاع أسعار الأضاحي للرقابة السعرية من قبل وزارة الصناعة والتجارة ضمن مواصفات معينة.
وقال رئيس غرفة تجارة إربد محمد الشوحة وعدد من تجار الألبسة والأحذية، لوكالة الأنباء الأردنية(بترا)، إن الطلب على مستلزمات العيد الأخرى وفي مقدمتها الملابس لا يزال ضعيفاً.
وعزا الشوحة ضعف الإقبال على شراء الملابس والأحذية، وخاصة ملابس الأطفال إلى توجه أنفاق الأسر نحو الأولويات، وبخاصة شراء الأضاحي وتجهيزات حلويات العيد وبمقدمتها الكعك والمعمول والغريبة.
واعتبر ان ذلك يشكل عبئاً على التجار الذين قاموا باستيراد وتخزين كميات كبيرة من الملابس ليتم بيعها بموسم العيد.
وأشار الشوحة إلى أن التجار وأمام هذا الواقع، وجدوا أنفسهم أمام تحديات كبيرة تتمثل بالإيفاء بالتزاماتهم المالية، معرباً عن أمله بأن تسعف الأيام التجار وليتمكنوا من تصريف البضائع .
من جانبهم، أكد تجار الملابس، أن ضعف الإقبال على شراء الملابس والأحذية لم يكن متوقعاً، مشيرين أن فترة فصل الصيف طويلة والملابس الصيفية يمكن تسويقها على امتداد الشهور الثلاثة المقبلة، بينما رأى بعض تجار الألبسة والأحذية، إن الإقبال جيد على اعتبار انهم لا يعتمدون على المواسم بشكل ثابت وإنما المحافظة على زبائنهم على امتداد العام خصوصاً أصحاب العلامات التجارية والماركات المعروفة .
بدوره، قال تجار بمجال فساتين العرائس والمناسبات والورود، إن الحركة التجارية نشطة على هذه المستلزمات نظراً لكثرة مناسبات الزفاف والخطوبة خلال عطلة العيد .
كما وصف تجار المواد الغذائية حركة التسوق بالنشطة، خاصة على التمور والطحين ومادة السميد والبهارات والمواد التي تدخل في صناعة الكعك والحلويات وأقراص العيد التي تشتهر بها إربد وتعد من العادات المتأصلة والمتوارثة في الأعياد والمناسبات.
من جهة أخرى، ورغم تذبذب الأسعار وعدم استقرارها، فإن الإقبال على الأضاحي ما زال يشهد ارتفاعاً ملحوظاً، واعتبر أصحاب مزارع وحظائر لبيع الأضاحي، أن الإقبال المرتفع على الشراء بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى، جاء لتزامنه مع عودة المغتربين وعطلتهم الصيفية.
وعلى صعيد متصل، شكا مواطنون من عدم استقرار أسعار الأضاحي خلافاً لما كانت أعلنت عنه جمعية مربي الماشية والثروة الحيوانية، بأن أسعار الأضاحي البلدية تباع 425 قرشاً للكيلو للوزن القائم للأضحية قبل ذبحها و400 قرش للكيلو للمواشي المستوردة.
وأكدوا، أن هذا ينطبق فقط على الأضاحي ذات الأوزان العالية التي تزيد عن 50 كيلو غرام، بينما الأضاحي دون ذلك، فإن سعرها يصل إلى 250 ديناراً للحوم البلدية و220 ديناراً للمستورد.
وطالبوا بإخضاع أسعار الأضاحي للرقابة السعرية من قبل وزارة الصناعة والتجارة ضمن مواصفات معينة.