دعا وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال "ايتمار بن غفير" المستوطنين إلى اعتلاء التلال في الضفة الغربية والاستيطان فيها بدعم من حكومة اليمين.
وقال "بن غفير" خلال تواجده في بؤرة "افيتار" الاستيطانية على جبل صبيح قرب قرية بيتا جنوبي نابلس إنه يتوجب على الحكومة الاسرائيلية قتل العشرات أو المئات أو حتى الآلاف من الفلسطينيين حتى تستقر الأوضاع الأمنية.
وأضاف في حديثه لـ مئات المستوطنين الذين عادوا للبؤرة الليلة الماضية دون تدخل من الجيش "موقفي معروف وأمنحكم كامل الدعم والغطاء ويجب بناء مستوطنة كاملة هنا، وفي جميع التلال المحيطة، يجب استيطان البلاد وذلك بموازاة الذهاب نحو عملية عسكرية، تشمل تدمير المباني وتصفية المخربين، ليس واحداً أو اثنين بل العشرات والمئات وإذا ما أحتاج الأمر فعلينا قتل الآلاف".
وواصل حديثه قائلاً: "في نهاية المطاف هذه أرضنا وسنتمسك بها وسنعيد الأمن للسكان فأرض "إسرائيل لشعب إسرائيل"، لديكم كامل دعمنا فانقضوا على التلال واستوطنوا ، نحبكم".
في حين رافق "بن غفير" في زيارته للبؤرة كل من مسئول مستوطنات شمال الضفة "يوسي داغان" ومسؤولة منظمة "نخلة الاستيطانية "دانييلا فايس" ، حيث دعوا الحكومة للسماح بإقامة مستوطنة في المكان بناءً على وعدها السابق.
وقال "بن غفير" خلال تواجده في بؤرة "افيتار" الاستيطانية على جبل صبيح قرب قرية بيتا جنوبي نابلس إنه يتوجب على الحكومة الاسرائيلية قتل العشرات أو المئات أو حتى الآلاف من الفلسطينيين حتى تستقر الأوضاع الأمنية.
وأضاف في حديثه لـ مئات المستوطنين الذين عادوا للبؤرة الليلة الماضية دون تدخل من الجيش "موقفي معروف وأمنحكم كامل الدعم والغطاء ويجب بناء مستوطنة كاملة هنا، وفي جميع التلال المحيطة، يجب استيطان البلاد وذلك بموازاة الذهاب نحو عملية عسكرية، تشمل تدمير المباني وتصفية المخربين، ليس واحداً أو اثنين بل العشرات والمئات وإذا ما أحتاج الأمر فعلينا قتل الآلاف".
وواصل حديثه قائلاً: "في نهاية المطاف هذه أرضنا وسنتمسك بها وسنعيد الأمن للسكان فأرض "إسرائيل لشعب إسرائيل"، لديكم كامل دعمنا فانقضوا على التلال واستوطنوا ، نحبكم".
في حين رافق "بن غفير" في زيارته للبؤرة كل من مسئول مستوطنات شمال الضفة "يوسي داغان" ومسؤولة منظمة "نخلة الاستيطانية "دانييلا فايس" ، حيث دعوا الحكومة للسماح بإقامة مستوطنة في المكان بناءً على وعدها السابق.