التقى الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد السعودي، رئيس مجلس الوزراء، في باريس، الجمعة، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وبحثا العلاقات الثنائية.
وفور وصول ولي العهد، قصر الإليزيه، كان في استقباله الرئيس الفرنسي الذي رحب بالأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في فرنسا، متمنياً له ومرافقيه طيب الإقامة.
فيما عبر ولي العهد عن سعادته بهذه الزيارة. كما كان في استقبال ولي العهد الوزراء في الحكومة الفرنسية، وعدد من كبار المسؤولين.
وعقد ولي العهد والرئيس الفرنسي اجتماعًا ثنائيًا موسعًا بحضور وفدي البلدين.
ونقل ولي العهد في مستهل الاجتماع تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود إلى الرئيس الفرنسي.
وجرى خلال الاجتماع استعراض العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين البلدين، وسبل تطويرها في جميع المجالات، بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الصديقين.
كما تم تبادل وجهات النظر حول مستجدات الأحداث الدولية والإقليمية، وتنسيق الجهود المبذولة المشتركة بشأنها.
وبدأ الأمير محمد بن سلمان، الأربعاء، زيارة رسمية لعدة أيام إلى فرنسا، يلتقي خلالها ماكرون، في اجتماع يناقش، بالإضافة إلى العلاقات الثنائية، جملة من الملفات في مقدمتها الحرب في أوكرانيا وتداعياتها على بقية العالم، حسب ما أعلنت الرئاسة الفرنسية.
وهذه ثاني زيارة يجريها محمد بن سلمان لباريس في أقل من عام، بعد الأولى التي قام بها في يوليو/تموز 2022.
(العين)
وفور وصول ولي العهد، قصر الإليزيه، كان في استقباله الرئيس الفرنسي الذي رحب بالأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في فرنسا، متمنياً له ومرافقيه طيب الإقامة.
فيما عبر ولي العهد عن سعادته بهذه الزيارة. كما كان في استقبال ولي العهد الوزراء في الحكومة الفرنسية، وعدد من كبار المسؤولين.
وعقد ولي العهد والرئيس الفرنسي اجتماعًا ثنائيًا موسعًا بحضور وفدي البلدين.
ونقل ولي العهد في مستهل الاجتماع تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود إلى الرئيس الفرنسي.
وجرى خلال الاجتماع استعراض العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين البلدين، وسبل تطويرها في جميع المجالات، بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الصديقين.
كما تم تبادل وجهات النظر حول مستجدات الأحداث الدولية والإقليمية، وتنسيق الجهود المبذولة المشتركة بشأنها.
وبدأ الأمير محمد بن سلمان، الأربعاء، زيارة رسمية لعدة أيام إلى فرنسا، يلتقي خلالها ماكرون، في اجتماع يناقش، بالإضافة إلى العلاقات الثنائية، جملة من الملفات في مقدمتها الحرب في أوكرانيا وتداعياتها على بقية العالم، حسب ما أعلنت الرئاسة الفرنسية.
وهذه ثاني زيارة يجريها محمد بن سلمان لباريس في أقل من عام، بعد الأولى التي قام بها في يوليو/تموز 2022.
(العين)