دعت الجمعية الوطنية لحماية المستهلك أرباب وربات البيوت الى التأني عند شراء مستلزمات عيد الفطر المبارك، وتحديدا الملابس من خلال عمل جولات في الاسواق قبل الشراء لمعرفة الاسعار الحقيقية حتى لا يتم تعرضهم للإستغلال، كما دعت ربات البيوت بضرورة تصنيع حلويات العيد ولا سيما المعمول بأنواعه منزليا .
وقال رئيس الجمعية الدكتور محمد عبيدات، إنه ينبغي على الأسر طلب فاتورة الشراء من المحلات والاحتفاظ بها لغايات استعمالها في حال أرادت الأسرة أن تقوم باستبدال بعض البضاعة التي قامت بشرائها أو تعرضها لبعض عمليات الغش في نوع البضاعة مما يحفظ حقها.
ودعا عبيدات التجار بضرورة مراعاة الظروف المعيشية الصعبة للمواطنين والأكتفاء بهوامش أرباح معتدلة ومقبولة، إضافة الى ضرورة عدم التلاعب بجودة البضائع أو ممارسة التغش والتدليس بشأن منشأها، حيث يقوم البعض منهم ببيع بعض البضائع المقلدة على أنها من منشأ تركي أو اوروبي على سبيل المثال.
كما طالب الجهات الرقابية بضرورة تكثيف جولاتها الرقابية على الاسواق قبيل عيد الفطر المبارك، ولا سيما محلات بيع الملابس والحلويات التي تعتبر من المتطلبات الأساسية لاستقبال عيد افطر المبارك.
ودعا رئيس حماية المستهلك ربات البيوت بضرورة تصنيع حلويات العيد ولا سيما المعمول بأنواعه منزليا بهدف التحفيف من الأعباء المالية على أسرهن في ظل المتطلبات المعيشية المتزايدة والتي ترهق دخل العائلة.
وقال رئيس الجمعية الدكتور محمد عبيدات، إنه ينبغي على الأسر طلب فاتورة الشراء من المحلات والاحتفاظ بها لغايات استعمالها في حال أرادت الأسرة أن تقوم باستبدال بعض البضاعة التي قامت بشرائها أو تعرضها لبعض عمليات الغش في نوع البضاعة مما يحفظ حقها.
ودعا عبيدات التجار بضرورة مراعاة الظروف المعيشية الصعبة للمواطنين والأكتفاء بهوامش أرباح معتدلة ومقبولة، إضافة الى ضرورة عدم التلاعب بجودة البضائع أو ممارسة التغش والتدليس بشأن منشأها، حيث يقوم البعض منهم ببيع بعض البضائع المقلدة على أنها من منشأ تركي أو اوروبي على سبيل المثال.
كما طالب الجهات الرقابية بضرورة تكثيف جولاتها الرقابية على الاسواق قبيل عيد الفطر المبارك، ولا سيما محلات بيع الملابس والحلويات التي تعتبر من المتطلبات الأساسية لاستقبال عيد افطر المبارك.
ودعا رئيس حماية المستهلك ربات البيوت بضرورة تصنيع حلويات العيد ولا سيما المعمول بأنواعه منزليا بهدف التحفيف من الأعباء المالية على أسرهن في ظل المتطلبات المعيشية المتزايدة والتي ترهق دخل العائلة.