عمان – الأردن
عفاف منيزل تبلغ من العمر 19 عام وهي طالبة سنة ثانية في تخصص اللغات الحديثة في جامعة اليرموك، تعرفت على منصة نحن خلال أزمة كورونا عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي، ولأنها تتمتع بالمسؤولية والرغبة في تقديم الخير والمساعدة كانت عفاف واحدة من أوائل الشباب الذين كانوا حاضرين في التطوع خلال الأزمة، وذلك من خلال المساعدة في البرامج والأنشطة التي توفرها منصة نحن، حيث شاركت عفاف في العديد من المشاريع التطوعية مثل منصة التعليم عن بعد وبرنامج يوميتهم علينا وغيرها الكثير.
كما حدثتنا عفاف عن شعورها نحو التطوع باعتباره الوسيلة لكسب الكثير من المهارات التي يمكن الاستفادة منها كالثقة بالنفس وتبادل الآراء والشعور بالمسؤولية والعمل الجماعي والابتكار والتعرف على أشخاص جدد والحصول على المزيد من الفرص، وكان له أثر كبير في تطوير مهاراتها الشخصية، واضافة عفاف: "في بداية مسيرتي التطوعية لم أكن قادرة على تحصيل أماكن تطوع، وكان الأغلب يطلب خبرة لسنوات وعمر معين ليكون مؤهل للتطوع، لذا كنت اواجه العديد من الصعوبات في ذلك، ولكن الآن وبهذا الوقت منصة نَحنُ فعلياً وفرت جهد ووقت كنت أبذله، وساعدتنا بأن نكون جزء من القطاعين العام والخاص، بالإضافة لتوفير فرص تطوعية كثيرة وبمختلف المجالات."
وأكملت: "نصيحتي لكل شخص وفي هذا الوقت تحديداً أن يباشر في مسيرته التطوعية ليكتشف نفسه وقدراته ويعمل على رفع المجتمع ولو بشيء بسيط، والأثر رح يكون كبير على الفرد نفسه وعلى المجتمع."
عفاف منيزل تبلغ من العمر 19 عام وهي طالبة سنة ثانية في تخصص اللغات الحديثة في جامعة اليرموك، تعرفت على منصة نحن خلال أزمة كورونا عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي، ولأنها تتمتع بالمسؤولية والرغبة في تقديم الخير والمساعدة كانت عفاف واحدة من أوائل الشباب الذين كانوا حاضرين في التطوع خلال الأزمة، وذلك من خلال المساعدة في البرامج والأنشطة التي توفرها منصة نحن، حيث شاركت عفاف في العديد من المشاريع التطوعية مثل منصة التعليم عن بعد وبرنامج يوميتهم علينا وغيرها الكثير.
كما حدثتنا عفاف عن شعورها نحو التطوع باعتباره الوسيلة لكسب الكثير من المهارات التي يمكن الاستفادة منها كالثقة بالنفس وتبادل الآراء والشعور بالمسؤولية والعمل الجماعي والابتكار والتعرف على أشخاص جدد والحصول على المزيد من الفرص، وكان له أثر كبير في تطوير مهاراتها الشخصية، واضافة عفاف: "في بداية مسيرتي التطوعية لم أكن قادرة على تحصيل أماكن تطوع، وكان الأغلب يطلب خبرة لسنوات وعمر معين ليكون مؤهل للتطوع، لذا كنت اواجه العديد من الصعوبات في ذلك، ولكن الآن وبهذا الوقت منصة نَحنُ فعلياً وفرت جهد ووقت كنت أبذله، وساعدتنا بأن نكون جزء من القطاعين العام والخاص، بالإضافة لتوفير فرص تطوعية كثيرة وبمختلف المجالات."
وأكملت: "نصيحتي لكل شخص وفي هذا الوقت تحديداً أن يباشر في مسيرته التطوعية ليكتشف نفسه وقدراته ويعمل على رفع المجتمع ولو بشيء بسيط، والأثر رح يكون كبير على الفرد نفسه وعلى المجتمع."
