من جهته، عبر نائب رئيس المفوضية الأوروبية الممثل الأعلى للشؤون الخارجية
والسياسة الأمنية جوزيب بوريل، عن سعادته بحضور المؤتمر، مشيرا أن المؤتمر
بنسخة الأولى أعاد العراق إلى دوره ليكون فاعلا وجديرا بالثقة ومدافعا عن
السلام والأمان بالمنطقة.
وأشار إلى أن العراق واجه تحديات كبيرة وخطيرة منذ المؤتمر السابق، لكن تشكيل الحكومة الجديدة التي يرأسها الرئيس السوداني نجحت في إنهاء ووضع حدّ للفترة المضطربة.
وأكد أن الاتحاد الأوروبي صديق حقيقي للعراق، ويقف مستعداً لدعم الرئيس والحكومة العراقية الجديد للقيام بالإصلاحات الشاملة، كما يطالب بها الشعب العراقي، ليبقى العراق قويا وديمقراطيا.
وأضاف أننا نخطط إلى عقد اجتماع على المستوى الوزاري في الاتحاد الأوروبي والعراق في النصف الأول من العام المقبل.
--(بترا)
وأشار إلى أن العراق واجه تحديات كبيرة وخطيرة منذ المؤتمر السابق، لكن تشكيل الحكومة الجديدة التي يرأسها الرئيس السوداني نجحت في إنهاء ووضع حدّ للفترة المضطربة.
وأكد أن الاتحاد الأوروبي صديق حقيقي للعراق، ويقف مستعداً لدعم الرئيس والحكومة العراقية الجديد للقيام بالإصلاحات الشاملة، كما يطالب بها الشعب العراقي، ليبقى العراق قويا وديمقراطيا.
وأضاف أننا نخطط إلى عقد اجتماع على المستوى الوزاري في الاتحاد الأوروبي والعراق في النصف الأول من العام المقبل.
--(بترا)