أكد المهندس خالد الحنيفات وزير الزراعة على أهمية القطاع الزراعي وضروة النهوض به من خلال ابتكار المشاريع الجديدة التي تبنى على الأفكار الريادية بالإضافة لضرورة تبني الأفكار الإيجابية التي تنعكس على ازدهار القطاع وريادته على المستوى المحلي والإقليمي.
ونوه الحنيفات خلال رعايته حفل أداء القسم القانوني للمهندسين الزراعيين أمس الأربعاء في مجمع النقابات المهنية بالشميساني بحضور نقيب المهندسين الزراعيين المهندس علي أبونقطة ونائبه المهندس سائد الظاهر وأعضاء مجلس النقابة على دور المهندسين الزراعيين في تطوير التقنيات المستخدمة في القطاع الزراعي والتوجه لاستخدام التكنولوجيا والأتمتة من خلال تنفيذ المشاريع بالتعاون مع مؤسسة الإقراض الزراعي وحاضنات الأعمال وبرامج تمويل المشاريع في النقابة وتحقيق الاستدامة من خلال تقليل استهلاك المياه واستغلال الأراضي الصالحة للزراعة و استخدام المحطات الزراعية.
وقال نقيب المهندسين الزراعيين المهندس علي أبونقطة أن مراسم القسم القانوني تمثل تقليدًا هامًا لنقابة المهندسين الزراعيين برعاية وزارة الزراعة، مظلة القطاع الزراعي وعنوان تقدمه، التي تبذل غاية الجهد لضمان توفير جزء هام من أمننا الغذائي، وعلى عظم مسؤولياتها نراها لا تدخر جهدًا أو وقتاً في الوقوف جنباً إلى جنب مع نقابتنا العزيزة لدعم وتطوير هذا القطاع والعاملين فيه من المهندسين الزراعين.
وشدد أبو نقطة على أن التغيير والمستقبل مرتبط بالإبتكار وصناعة الفرص والقدرة على العطاء، لهذا تقوم النقابة بتقديم عدد من البرامج والخدمات التي من شأنها أن تعزيز مهارة وكفاءة المهندس الزراعي ليكون صانعاً لفرصة العمل وليس باحثاًعنها، بكل ما تملك من خبرات ودعم واستشارات فنية من خبراء معتمدين
.
وأكد أبو نقطة في حفل القسم الذي تولى عرافته عضو مجلس النقابة المهندس وسيم الشريدة على أهمية العمل التطوعي من خلال اللجان النقابية التي يعد المهندس الزراعي بمثابة مصدر طاقتها المتجدد بالأفكار والطروحات البناءة التي تعزز وعي وكفاءة المهندس الزراعي في جميع التخصصات.
وقدم عضو مجلس النقابة رئيس لجنة الزملاء الجدد المهندس وسيم الشريدة عرضاً تعريفياً بنقابة المهندسين الزراعيين وخدماتها والفرص المتاحة للزملاء للاستفادة منها في مجالات التدريب والتشغيل و تأسيس المشاريع الريادية والصغيرة.
وفي خطاب تحفيزي قدمه ربيع زريقات مؤسس جمعية ذكرى في الأغوار الجنوبية, والحائز على عدد من الجوائز منها جائزة الاونيسكو -للتعليم من أجل التنمية المستدامة وجائزة الملك عبدالله الثاني للانجاز والابداع الشبابي عن أهمية التفكير الايجابي وإعادة بناء العلاقة مع الأرض والمجتمع، والتوجه للعمل من أجل السيادة على الغذاء الأمر الذي سيعزز من الأمن الغذائي في الأردن.
ونوه الحنيفات خلال رعايته حفل أداء القسم القانوني للمهندسين الزراعيين أمس الأربعاء في مجمع النقابات المهنية بالشميساني بحضور نقيب المهندسين الزراعيين المهندس علي أبونقطة ونائبه المهندس سائد الظاهر وأعضاء مجلس النقابة على دور المهندسين الزراعيين في تطوير التقنيات المستخدمة في القطاع الزراعي والتوجه لاستخدام التكنولوجيا والأتمتة من خلال تنفيذ المشاريع بالتعاون مع مؤسسة الإقراض الزراعي وحاضنات الأعمال وبرامج تمويل المشاريع في النقابة وتحقيق الاستدامة من خلال تقليل استهلاك المياه واستغلال الأراضي الصالحة للزراعة و استخدام المحطات الزراعية.
وقال نقيب المهندسين الزراعيين المهندس علي أبونقطة أن مراسم القسم القانوني تمثل تقليدًا هامًا لنقابة المهندسين الزراعيين برعاية وزارة الزراعة، مظلة القطاع الزراعي وعنوان تقدمه، التي تبذل غاية الجهد لضمان توفير جزء هام من أمننا الغذائي، وعلى عظم مسؤولياتها نراها لا تدخر جهدًا أو وقتاً في الوقوف جنباً إلى جنب مع نقابتنا العزيزة لدعم وتطوير هذا القطاع والعاملين فيه من المهندسين الزراعين.
وشدد أبو نقطة على أن التغيير والمستقبل مرتبط بالإبتكار وصناعة الفرص والقدرة على العطاء، لهذا تقوم النقابة بتقديم عدد من البرامج والخدمات التي من شأنها أن تعزيز مهارة وكفاءة المهندس الزراعي ليكون صانعاً لفرصة العمل وليس باحثاًعنها، بكل ما تملك من خبرات ودعم واستشارات فنية من خبراء معتمدين
.
وأكد أبو نقطة في حفل القسم الذي تولى عرافته عضو مجلس النقابة المهندس وسيم الشريدة على أهمية العمل التطوعي من خلال اللجان النقابية التي يعد المهندس الزراعي بمثابة مصدر طاقتها المتجدد بالأفكار والطروحات البناءة التي تعزز وعي وكفاءة المهندس الزراعي في جميع التخصصات.
وقدم عضو مجلس النقابة رئيس لجنة الزملاء الجدد المهندس وسيم الشريدة عرضاً تعريفياً بنقابة المهندسين الزراعيين وخدماتها والفرص المتاحة للزملاء للاستفادة منها في مجالات التدريب والتشغيل و تأسيس المشاريع الريادية والصغيرة.
وفي خطاب تحفيزي قدمه ربيع زريقات مؤسس جمعية ذكرى في الأغوار الجنوبية, والحائز على عدد من الجوائز منها جائزة الاونيسكو -للتعليم من أجل التنمية المستدامة وجائزة الملك عبدالله الثاني للانجاز والابداع الشبابي عن أهمية التفكير الايجابي وإعادة بناء العلاقة مع الأرض والمجتمع، والتوجه للعمل من أجل السيادة على الغذاء الأمر الذي سيعزز من الأمن الغذائي في الأردن.