الاسم: احمد جميل أبو غزلة
جرش - الأردن
يبلغ أحمد من العمر 17 عام وهو طالب في الثانوية العامة، تطوع مع أكثر من جهة تطوعية وفريق شبابي، إحدى هذه الجهات هي مبادرة "منصتي" والتي شكلت له الأثر الكبير في إثراء مهاراته وقدراته وتعزيز مفهوم الريادة المجتمعية في محافظة جرش، وركزت أكثر الفرص التي شارك بها على تعزيز فكرة ومفهوم العمل التطوعي وزيادة الوعي التطوعي لدى الشباب. وأضاف أحمد "مبادرة منصتي لها أثر كبير على شخصيتي، اكتسبت كثيراً من المهارات والأساليب الحياتية واليومية، وأكسبتني العديد من المهارات في مجال القيادة والريادة والحوار والمناظرة والهوايات التي أفضلها."
وواجه أحمد في مسيرته التطوعية عدة تحديات في جائحة كورونا والتي كان لها إثر كبير في تحفيز جوانب سلبية، ومع دخول مجال التواصل المرئي والذي لم يكن احمد متمكن منه، فأصبح التطوع مساحة افتراضية للإبداع والخيال له، ومكنه ذلك من الانخراط في التطوع بحرية، حيث تمكن أحمد من تطوير مهاراته وخبراته وتحسين فكره في مجالات التطوع، وتحسين الصورة النمطية عن التطوع، في محاولة جادة في تغيير المجتمع برسالته الخاصة من حيث التحسين والتطوير.
وأكد احمد على ضرورة دور المبادرات الشبابية في تعزيز وتطوير الشباب، والتي شكلت له مبادرة منصتي الدور هذا، وساهمت في تحسين الصورة النمطية لفكرة ومفهوم التطوع وتعزيز إثر الريادة المجتمعية في دفع عجلة التنمية في المجتمع وبقوى الشباب وعطاءهم، وأضاف مؤكداً "أثر التطوع في شخصيتي على النحو الإيجابي وساعدتني في حل المشاكل واستخدام الخبرات والمعلومات لتجاوز المراحل الصعبة، بالإضافة إلى معرفة كيفية استغلال الطاقات السلبية وتحويلها إلى طاقات إيجابية، مما جعلني قائد وإنسان ريادي"
جرش - الأردن
يبلغ أحمد من العمر 17 عام وهو طالب في الثانوية العامة، تطوع مع أكثر من جهة تطوعية وفريق شبابي، إحدى هذه الجهات هي مبادرة "منصتي" والتي شكلت له الأثر الكبير في إثراء مهاراته وقدراته وتعزيز مفهوم الريادة المجتمعية في محافظة جرش، وركزت أكثر الفرص التي شارك بها على تعزيز فكرة ومفهوم العمل التطوعي وزيادة الوعي التطوعي لدى الشباب. وأضاف أحمد "مبادرة منصتي لها أثر كبير على شخصيتي، اكتسبت كثيراً من المهارات والأساليب الحياتية واليومية، وأكسبتني العديد من المهارات في مجال القيادة والريادة والحوار والمناظرة والهوايات التي أفضلها."
وواجه أحمد في مسيرته التطوعية عدة تحديات في جائحة كورونا والتي كان لها إثر كبير في تحفيز جوانب سلبية، ومع دخول مجال التواصل المرئي والذي لم يكن احمد متمكن منه، فأصبح التطوع مساحة افتراضية للإبداع والخيال له، ومكنه ذلك من الانخراط في التطوع بحرية، حيث تمكن أحمد من تطوير مهاراته وخبراته وتحسين فكره في مجالات التطوع، وتحسين الصورة النمطية عن التطوع، في محاولة جادة في تغيير المجتمع برسالته الخاصة من حيث التحسين والتطوير.
وأكد احمد على ضرورة دور المبادرات الشبابية في تعزيز وتطوير الشباب، والتي شكلت له مبادرة منصتي الدور هذا، وساهمت في تحسين الصورة النمطية لفكرة ومفهوم التطوع وتعزيز إثر الريادة المجتمعية في دفع عجلة التنمية في المجتمع وبقوى الشباب وعطاءهم، وأضاف مؤكداً "أثر التطوع في شخصيتي على النحو الإيجابي وساعدتني في حل المشاكل واستخدام الخبرات والمعلومات لتجاوز المراحل الصعبة، بالإضافة إلى معرفة كيفية استغلال الطاقات السلبية وتحويلها إلى طاقات إيجابية، مما جعلني قائد وإنسان ريادي"