عرين طالبة في الصف العاشر بمدرسة الجبيهة الثانوية للبنات، وهي متطوعة فعّالة على المنصة وتشارك في العديد من فرص التطوع والمشاركة التي تهتم في صقل مهارات اليافعين، كما أنها مهتمة في أي نشاط تطوعي يتم طرحة من المدرسة والمجتمع المحلي، وهي أيضاً مشاركة بالكشافة المدرسية التي تسعى إلى تشكيل شخصيات قيادية.
تعرفت عرين على منصة نحن عندما عاد التعلم الوجاهي في المدارس خلال جائحة كورونا، وشاركت من خلال الفرص المقدمة عليها، والتي ساهمت في تمكين مهاراتها وزيادة دائرة علاقاتها، وساعدت في تنمية مهاراتها القيادية وتنظيم الوقت لدي.
كانت عرين تواجه تحدي في تقبل حماسها داخل المدرسة بقولها، "رغم أن العديد من زميلاتي كانوا غير متقبلين لنشاطي وطاقتي الزائدة وحبي للعمل التطوعي، لكن دائما كنت أجد نفسي بالأعمال التطوعية وبمساعدة الآخرين فهو فعلاً يشعرني بالسعادة بكوني مواطنة فاعلة ومساهمة ولو بشيء بسيط بوطني.
أقدم نصيحتي لشباب، تطوعوا لأن العمل التطوعي يعطي للحياة لون، طاقة، وحب، وبطريقة ما يجعلهم سعيدين جداً."
تعرفت عرين على منصة نحن عندما عاد التعلم الوجاهي في المدارس خلال جائحة كورونا، وشاركت من خلال الفرص المقدمة عليها، والتي ساهمت في تمكين مهاراتها وزيادة دائرة علاقاتها، وساعدت في تنمية مهاراتها القيادية وتنظيم الوقت لدي.
كانت عرين تواجه تحدي في تقبل حماسها داخل المدرسة بقولها، "رغم أن العديد من زميلاتي كانوا غير متقبلين لنشاطي وطاقتي الزائدة وحبي للعمل التطوعي، لكن دائما كنت أجد نفسي بالأعمال التطوعية وبمساعدة الآخرين فهو فعلاً يشعرني بالسعادة بكوني مواطنة فاعلة ومساهمة ولو بشيء بسيط بوطني.
أقدم نصيحتي لشباب، تطوعوا لأن العمل التطوعي يعطي للحياة لون، طاقة، وحب، وبطريقة ما يجعلهم سعيدين جداً."
