أكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي وعضو وفدها المشارك في حوارات القاهرة خالد البطش أن اللقاءات التي أجراها وفد حركته برئاسة الأمين العام زياد النخالة إيجابية.
واعتبر البطش في تصريح خاص لمراسل "صفا"، فور وصوله غزة برفقة وفد حركته مساء الثلاثاء ما حدث من اغتيال لعناصر كتائب القسام في أريحا واعتقال الشيخ خضر عدنان بمثابة رسالة سلبية للجانب المصري الذي يستضيف وفدي حركتي حماس والجهاد.
وقال: إن "اللقاءات مع الأشقاء المصريين كانت أخوية إيجابية بامتياز؛ وتركزت على ملفين رئيسيين وهما: كيفية مواجهة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة، وكيفية تعزيز الجبهة الداخلية واستعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية ومواجهة هذه الحكومة".
وأضاف البطش "كذلك جرى التأكيد خلال النقاشات على ضرورة تعزيز صمود الشعب الفلسطيني في قطاع غزة في ظل الحصار المستمر".
وشدد على أن الجانب المصري معني تماماً باستئناف جهود المصالحة، والوصول لصيغة تمكن الجميع من الوقوف في وجه التحديات المفروضة على شعبنا من قبل الحكومة اليمينية الإسرائيلية المتطرفة.
ولفت إلى أن تعمد الاحتلال الإسرائيلي استهداف أبناء كتائب القسام في عقبة جبر في أريحا، ومن قبل اعتقال الشيخ خضر عدنان هي رسالة سلبية للجانب المصري الذي يستضيف وفود حركتي حماس والجهاد الإسلامي، وكأن "إسرائيل" تقول للمصريين إنها لا تقيم أي اعتبار للدور المصري الكبير.
وأشار البطش إلى أنه "بلا شك أن ما حدث في أريحا والضفة هي رسالة سيئة مفادها أن إسرائيل ماضية في مشاريع الضم والتهويد؛ لكن المقاومة وفي مقدمتها كتيبة جنين وأريحا ونابلس وكل الثوار ماضون في مشروع التحرير، ولن نلقي سلاحنا وسنواصل هذه المعركة حتى استعادة الحق الفلسطيني".
وأوضح أن مصر في مهامها ودورها معنية بامتياز في تعزيز الموقف الفلسطيني، وحماية الأرض والقضية الفلسطينية، في ظل تغول إسرائيلي وصل إلى معظم الأقطار العربية.
واعتبر البطش في تصريح خاص لمراسل "صفا"، فور وصوله غزة برفقة وفد حركته مساء الثلاثاء ما حدث من اغتيال لعناصر كتائب القسام في أريحا واعتقال الشيخ خضر عدنان بمثابة رسالة سلبية للجانب المصري الذي يستضيف وفدي حركتي حماس والجهاد.
وقال: إن "اللقاءات مع الأشقاء المصريين كانت أخوية إيجابية بامتياز؛ وتركزت على ملفين رئيسيين وهما: كيفية مواجهة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة، وكيفية تعزيز الجبهة الداخلية واستعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية ومواجهة هذه الحكومة".
وأضاف البطش "كذلك جرى التأكيد خلال النقاشات على ضرورة تعزيز صمود الشعب الفلسطيني في قطاع غزة في ظل الحصار المستمر".
وشدد على أن الجانب المصري معني تماماً باستئناف جهود المصالحة، والوصول لصيغة تمكن الجميع من الوقوف في وجه التحديات المفروضة على شعبنا من قبل الحكومة اليمينية الإسرائيلية المتطرفة.
ولفت إلى أن تعمد الاحتلال الإسرائيلي استهداف أبناء كتائب القسام في عقبة جبر في أريحا، ومن قبل اعتقال الشيخ خضر عدنان هي رسالة سلبية للجانب المصري الذي يستضيف وفود حركتي حماس والجهاد الإسلامي، وكأن "إسرائيل" تقول للمصريين إنها لا تقيم أي اعتبار للدور المصري الكبير.
وأشار البطش إلى أنه "بلا شك أن ما حدث في أريحا والضفة هي رسالة سيئة مفادها أن إسرائيل ماضية في مشاريع الضم والتهويد؛ لكن المقاومة وفي مقدمتها كتيبة جنين وأريحا ونابلس وكل الثوار ماضون في مشروع التحرير، ولن نلقي سلاحنا وسنواصل هذه المعركة حتى استعادة الحق الفلسطيني".
وأوضح أن مصر في مهامها ودورها معنية بامتياز في تعزيز الموقف الفلسطيني، وحماية الأرض والقضية الفلسطينية، في ظل تغول إسرائيلي وصل إلى معظم الأقطار العربية.