السيد رانجيت لال مادهافان كتب بلغته المالايالامية مقالاً خطيراً، شرح فيه سبب الحرب الكونية على الاسلام.
هذا المقال تُرجم إلى الكثير من اللغات، ومنها اللغة التاميلية والإنجليزية والعربية.
يقول كاتب المقال:
● تبلغ قيمة تجارة المخدرات العالمية 321 مليار دولار في السنة.
● تبلغ مبيعات الخموز في العالم 1600 مليار دولار في السنة.
● تبلغ قيمة تجارة الأسلحة في العالم حوالي 100 مليار دولار في السنة.
● تبلغ قيمة تجارة الدعارة في العالم حوالي 400 مليار دولار سنويًا.
● تبلغ قيمة أعمال القمار في العالم حوالي 110 مليار دولار سنويًا.
● تبلغ تجارة الذهب 100 مليار دولار سنويا في هذا العالم .
● تبلغ قيمة تجارة ألعاب الكمبيوتر 54 مليار دولار سنويًا في جميع أنحاء العالم .
الإسلام يقف ضدها، أي ضد تجارة عالمية تبلغ قيمتها السوقية سنوياً 2380 مليار دولار.
أضف إلى ذلك أن Arun Jaitley قدَّر ميزانية قدرها 336 مليار دولار فقط في عام 2017.. يدير كل هذه التجارة رؤساء شركات عالمية مدعومة من رؤساء وحكومات ومخابرات دول كبرى.
إذا قبل العالم الاسلام وشريعته بعدم بيع الخمور والمسكرات والمخدرات، فستكون الخسارة 2000 مليار دولار في تجارة مافيا المخدرات !
الشريعة الإسلامية التي تُحرِّم سفك الدماء ستنهي كذلك تجارة مافيا الأسلحة التي تبلغ قيمتها 100 مليار دولار.
الشريعة الإسلامية تُحرِّم الزنا، لذا ستنهي تجارة الدعارة وستخسر مافيا الرقيق الابيض العالمية تجارة تبلغ قيمته السوقية 400 مليار دولار سنوياً، وستنتهي وتغلق فنادق ومراكز ترفيهية ومنتجعات وشركات سياحية يقوم نشاطها على الدعارة، وستُغلق المواقع الإباحية التي تُدر المليارات من متابعيها.
إذا طبَّق العالم الشريعة الإسلامية التي تُحرِّم لعب القمار، فسوف تنتهي تجارة مافيا القمار قيمتها السوقية 110 مليار دولار !
إذا أخذ العالم بالمبدأ الإسلامي القائل بأن عُري المرأة هو هتك وامتهان لآدميتها وكرامتها وعرض جسدها سلعة في معرضاً، فإن تجارة مافيا الإباحية التي تبلغ قيمتها 100 مليار دولار ستنتهي !
بهذه التشريعات والقوانين الإسلامية تعد بمثابة إعلان الحرب على هذه التجارة العالمية عصب حياة إقتصاديات دول عظمى، لذا فإن الإسلام هو من بدأ بشن الحرب على هذه التجارة العالمية البالغة إجمالها 2300 مليار دولار.
فهل هذه الشركات العالمية التي خلفها حكومات ومافيا دولية سيرحبون بالإسلام ويفرشون له السجاد الأحمر دون معارضته ؟
لذا لا بد من أن تشن الحرب على الإسلام الذي يهدد وجودها.
لقد اشترت هذه المافيا العالمية وسائل الإعلام العالمية لجعلها أهم أدواتها في تشويه الاسلام ووصمه بالإرهاب، حتى أصبح العالم ينظر للإسلام والإرهاب وجهان في عملة واحدة ورسخوا في قلوب الناس بما يعرف عالمياً فوبيا الإسلام (إسلامفوبيا).
لقد ساروا في جميع أنحاء العالم يصرخون بأن الإسلام هو الإرهاب، وصدَّق العالم هذه الكذبة التي أطلقها إعلام المافيا العالمية، وقال الجميع بصوت واحد أن الإسلام هو التطرُّف والإرهاب.
من أجل ذلك ، قاموا هم أنفسهم بشراء بعض المسلمين وجعلوهم أبواق بهذه المليارات من الدولارات .
الإسلام الذي قال إن قتل إنسان يساوي قتل الناس جميعاً، صار دين تطرُّف !!
(مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً).
إذا لم يعمي التعصُّب أعينكم وقلوبكم، إفتحوا أعينكم وافتحوا قلوبكم واسمعوا... كيف قادوكم بمهارة بعيداً عن كلام الله عزَّ وجل .
ما مدى براعتهم في إقناع قلوبكم بأن الإسلام هو الإرهاب !!
*وللاسف حتى إن بعض المسلمين صدَّقهم وسار على دربهم بمكافحة ما يسمى الإرهاب الاسلامي !!
ستستمر هذه التجارة العالمية وستستمر الحرب على الإسلام.. وستبقى قلة قليلة تؤمن بالإسلام أنه الدين الحق
هذا المقال تُرجم إلى الكثير من اللغات، ومنها اللغة التاميلية والإنجليزية والعربية.
يقول كاتب المقال:
● تبلغ قيمة تجارة المخدرات العالمية 321 مليار دولار في السنة.
● تبلغ مبيعات الخموز في العالم 1600 مليار دولار في السنة.
● تبلغ قيمة تجارة الأسلحة في العالم حوالي 100 مليار دولار في السنة.
● تبلغ قيمة تجارة الدعارة في العالم حوالي 400 مليار دولار سنويًا.
● تبلغ قيمة أعمال القمار في العالم حوالي 110 مليار دولار سنويًا.
● تبلغ تجارة الذهب 100 مليار دولار سنويا في هذا العالم .
● تبلغ قيمة تجارة ألعاب الكمبيوتر 54 مليار دولار سنويًا في جميع أنحاء العالم .
الإسلام يقف ضدها، أي ضد تجارة عالمية تبلغ قيمتها السوقية سنوياً 2380 مليار دولار.
أضف إلى ذلك أن Arun Jaitley قدَّر ميزانية قدرها 336 مليار دولار فقط في عام 2017.. يدير كل هذه التجارة رؤساء شركات عالمية مدعومة من رؤساء وحكومات ومخابرات دول كبرى.
إذا قبل العالم الاسلام وشريعته بعدم بيع الخمور والمسكرات والمخدرات، فستكون الخسارة 2000 مليار دولار في تجارة مافيا المخدرات !
الشريعة الإسلامية التي تُحرِّم سفك الدماء ستنهي كذلك تجارة مافيا الأسلحة التي تبلغ قيمتها 100 مليار دولار.
الشريعة الإسلامية تُحرِّم الزنا، لذا ستنهي تجارة الدعارة وستخسر مافيا الرقيق الابيض العالمية تجارة تبلغ قيمته السوقية 400 مليار دولار سنوياً، وستنتهي وتغلق فنادق ومراكز ترفيهية ومنتجعات وشركات سياحية يقوم نشاطها على الدعارة، وستُغلق المواقع الإباحية التي تُدر المليارات من متابعيها.
إذا طبَّق العالم الشريعة الإسلامية التي تُحرِّم لعب القمار، فسوف تنتهي تجارة مافيا القمار قيمتها السوقية 110 مليار دولار !
إذا أخذ العالم بالمبدأ الإسلامي القائل بأن عُري المرأة هو هتك وامتهان لآدميتها وكرامتها وعرض جسدها سلعة في معرضاً، فإن تجارة مافيا الإباحية التي تبلغ قيمتها 100 مليار دولار ستنتهي !
بهذه التشريعات والقوانين الإسلامية تعد بمثابة إعلان الحرب على هذه التجارة العالمية عصب حياة إقتصاديات دول عظمى، لذا فإن الإسلام هو من بدأ بشن الحرب على هذه التجارة العالمية البالغة إجمالها 2300 مليار دولار.
فهل هذه الشركات العالمية التي خلفها حكومات ومافيا دولية سيرحبون بالإسلام ويفرشون له السجاد الأحمر دون معارضته ؟
لذا لا بد من أن تشن الحرب على الإسلام الذي يهدد وجودها.
لقد اشترت هذه المافيا العالمية وسائل الإعلام العالمية لجعلها أهم أدواتها في تشويه الاسلام ووصمه بالإرهاب، حتى أصبح العالم ينظر للإسلام والإرهاب وجهان في عملة واحدة ورسخوا في قلوب الناس بما يعرف عالمياً فوبيا الإسلام (إسلامفوبيا).
لقد ساروا في جميع أنحاء العالم يصرخون بأن الإسلام هو الإرهاب، وصدَّق العالم هذه الكذبة التي أطلقها إعلام المافيا العالمية، وقال الجميع بصوت واحد أن الإسلام هو التطرُّف والإرهاب.
من أجل ذلك ، قاموا هم أنفسهم بشراء بعض المسلمين وجعلوهم أبواق بهذه المليارات من الدولارات .
الإسلام الذي قال إن قتل إنسان يساوي قتل الناس جميعاً، صار دين تطرُّف !!
(مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً).
إذا لم يعمي التعصُّب أعينكم وقلوبكم، إفتحوا أعينكم وافتحوا قلوبكم واسمعوا... كيف قادوكم بمهارة بعيداً عن كلام الله عزَّ وجل .
ما مدى براعتهم في إقناع قلوبكم بأن الإسلام هو الإرهاب !!
*وللاسف حتى إن بعض المسلمين صدَّقهم وسار على دربهم بمكافحة ما يسمى الإرهاب الاسلامي !!
ستستمر هذه التجارة العالمية وستستمر الحرب على الإسلام.. وستبقى قلة قليلة تؤمن بالإسلام أنه الدين الحق