كشفت الدكتورة نانسي خلف الرقاد، عن إنجازها الأدبي الأول، الذي يضاف إلى إنجازاتها العلمية الكبيرة، من خلال إصدار كتابها الأول بعنوان : "مدونة جرّاحة النور".
وكتبت الدكتورة نانسي الرقاد عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك : "الحمدلله الذي تتم بنعمته الصالحات الحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا ان تم اصدار كتابي الاول في هذه الايام المباركة وهذا الشهر الفضيل قال تعالى في محكم تنزيله " وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون " صدق الله العظيم".
وأضافت الرقاد : " وما تسخير القلم الا ليخدم النفس والروح والعقل وايمانا ان الله جعلنا في الارض خلفاء لنعمرها بالفعل الحسن والقول الصالح شكرا لكل من دعم عملي هذا وسند مسيرتي حتى يصبح الحلم حقيقه … شكرا لابنتي زين على تصميم الغلاف ".
وأهدت الدكتورة الرقاد هذا الإنجاز الأدبي إلى والدها الدكتور خلف الرقاد رحمه الله، وإلى والدتها وعائلتها حيث كتبت في صفحة الاهداء : "إلى والدي الدكتور خلف الرقاد - رحمه الله - الذي فتح أمامي أبواب العلم لأنهل منه ومنحني أجنحة التحليق في سماء العلم".
وأضافت : " وإلى والدتي التي توجت ايامي برجاحة عقلها ورحابة فكرها وثبات بوصلتها نحو كل ما هو سام وأصيل ".
واختتمت الدكتورة الرقاد : "وإلى عائلتي زوجي د. زيد الزعبي واولادي حمزة ونور وزين ودينا الذين قاسموني مخاضاتي الفكرية وما كان هذا العمل سيرى النور من غير دعمهم".
وكتبت الدكتورة نانسي الرقاد عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك : "الحمدلله الذي تتم بنعمته الصالحات الحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا ان تم اصدار كتابي الاول في هذه الايام المباركة وهذا الشهر الفضيل قال تعالى في محكم تنزيله " وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون " صدق الله العظيم".
وأضافت الرقاد : " وما تسخير القلم الا ليخدم النفس والروح والعقل وايمانا ان الله جعلنا في الارض خلفاء لنعمرها بالفعل الحسن والقول الصالح شكرا لكل من دعم عملي هذا وسند مسيرتي حتى يصبح الحلم حقيقه … شكرا لابنتي زين على تصميم الغلاف ".
وأهدت الدكتورة الرقاد هذا الإنجاز الأدبي إلى والدها الدكتور خلف الرقاد رحمه الله، وإلى والدتها وعائلتها حيث كتبت في صفحة الاهداء : "إلى والدي الدكتور خلف الرقاد - رحمه الله - الذي فتح أمامي أبواب العلم لأنهل منه ومنحني أجنحة التحليق في سماء العلم".
وأضافت : " وإلى والدتي التي توجت ايامي برجاحة عقلها ورحابة فكرها وثبات بوصلتها نحو كل ما هو سام وأصيل ".
واختتمت الدكتورة الرقاد : "وإلى عائلتي زوجي د. زيد الزعبي واولادي حمزة ونور وزين ودينا الذين قاسموني مخاضاتي الفكرية وما كان هذا العمل سيرى النور من غير دعمهم".