شهدت محافظات عدة، خلال 24 ساعة الماضية تساقطا غزيرا للأمطار، مصحوبا ببرد يتقطع على فترات، ما أنعش آمال أصحاب الزراعات الصيفية وأشجار الزيتون.
وشهدت محافظة الكرك تساقطا غزيرا للأمطار، كما شهدت محافظة عجلون تساقطا غزيرا للأمطار ما أدى إلى ارتفاع منسوب المياه.
هذه الأمطار في هذا الوقت من السنة يطلق عليها بالموروث الشعبي "شتوة نيسان"، حيث أحيت الأمل لدى مزارعين بالزراعات الصيفية ومربي المواشي والأشجار المنتجة كونها زادت رطوبة الأرض وكفاءتها.
في مدينة السلط وصل الهطول المطري إلى حدود 91% من معدله العام، وهذا سيكون له فوائد كبيرة على الزراعات الصيفية البعلية والغطاء الربيعي وأشجار الزيتون، والمراعي، بالإضافة إلى رفد المياه الجوفية وزيادة مخزون السدود.
وقال الناطق باسم وزارة المياه والري عمر سلامة، إن المنخفض يعطي الأمل بأن يكون الموسم المطري "ممتازا" ومريحا خلال الصيف.
وقالت وزارة المياه والري، إن حجم الأمطار الهاطلة منذ بداية الموسم ارتفع إلى 106.5% من المعدل السنوي العام البالغ 8.1 مليار م3، مشكلا 134% من مجموع الأمطار الهاطلة العام الماضي.
وشهدت محافظة الكرك تساقطا غزيرا للأمطار، كما شهدت محافظة عجلون تساقطا غزيرا للأمطار ما أدى إلى ارتفاع منسوب المياه.
هذه الأمطار في هذا الوقت من السنة يطلق عليها بالموروث الشعبي "شتوة نيسان"، حيث أحيت الأمل لدى مزارعين بالزراعات الصيفية ومربي المواشي والأشجار المنتجة كونها زادت رطوبة الأرض وكفاءتها.
في مدينة السلط وصل الهطول المطري إلى حدود 91% من معدله العام، وهذا سيكون له فوائد كبيرة على الزراعات الصيفية البعلية والغطاء الربيعي وأشجار الزيتون، والمراعي، بالإضافة إلى رفد المياه الجوفية وزيادة مخزون السدود.
وقال الناطق باسم وزارة المياه والري عمر سلامة، إن المنخفض يعطي الأمل بأن يكون الموسم المطري "ممتازا" ومريحا خلال الصيف.
وقالت وزارة المياه والري، إن حجم الأمطار الهاطلة منذ بداية الموسم ارتفع إلى 106.5% من المعدل السنوي العام البالغ 8.1 مليار م3، مشكلا 134% من مجموع الأمطار الهاطلة العام الماضي.