هدد وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، اليوم الأربعاء، بالعودة إلى سياسة الاغتيالات في قطاع غزة عقب الرشقات الصاروخية من القطاع على المستوطنات الإسرائيلية.
وقال بن غفير في تغريدة له على منصة تويتر: “لقد طلبت صباح اليوم عقد اجتماع للكابينت الامني عقب الأحداث الليلة، وإن الحكومة التي أنا فيها يتوجب عليها الرد بقوة على إطلاق الصواريخ من قطاع غزة”.
وأضاف “إن الرد على صواريخ حماس يستلزم رداً يتجاوز إلى ما وراء استهداف الأماكن غير المأهولة والكثبان الرملية”.
وهدد في تغريدته، أنه “حان الوقت لقطف الرؤوس في قطاع غزة، وممنوع تغيير المعادلة في الرد الفعلي والجاد على كل صاروخ يُطلق من غزة”.
وأطلقت المقاومة الفلسطينية خلال اليوم ما يقرب من 20 صاروخاً على مستوطنات غلاف قطاع غزة، وذلك رداً على الاعتداءات المتكررة والتنكيل بالمصلين داخل المسجد الأقصى وباحاته
وقال بن غفير في تغريدة له على منصة تويتر: “لقد طلبت صباح اليوم عقد اجتماع للكابينت الامني عقب الأحداث الليلة، وإن الحكومة التي أنا فيها يتوجب عليها الرد بقوة على إطلاق الصواريخ من قطاع غزة”.
وأضاف “إن الرد على صواريخ حماس يستلزم رداً يتجاوز إلى ما وراء استهداف الأماكن غير المأهولة والكثبان الرملية”.
وهدد في تغريدته، أنه “حان الوقت لقطف الرؤوس في قطاع غزة، وممنوع تغيير المعادلة في الرد الفعلي والجاد على كل صاروخ يُطلق من غزة”.
وأطلقت المقاومة الفلسطينية خلال اليوم ما يقرب من 20 صاروخاً على مستوطنات غلاف قطاع غزة، وذلك رداً على الاعتداءات المتكررة والتنكيل بالمصلين داخل المسجد الأقصى وباحاته