شارك أمين عام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور مأمون الدبعي، في الاجتماع الأول رفيع المستوى لرؤساء مجالس البحوث العلمية الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والذي عقد أخيرا في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بالعاصمة السعودية الرياض.
وجاءت مشاركة الدكتور الدبعي على هامش مؤتمر الرياض (Leap 2023) المتخصص بعرض الابتكارات التقنية المبنية على استثمار الابتكارات والأفكار الريادية عالميا من خلال مشاركة المؤثرين عالميا وإقليميا وسعوديا واستعراض خبراتهم في هذا الإطار.
وبحسب بيان صحفي للوزارة اليوم الاثنين، يهدف الاجتماع إلى تأسيس أرضية للعمل الإقليمي المشترك لخدمة القضايا ذات الاهتمام والأولوية المشتركة في مجالات البحث والتطوير والابتكار، وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات الإقليمية وقصص النجاح الملهمة في مجالات البحث والتطوير والابتكار، وذلك لإحداث نقلة نوعية في مشاركة ومساهمة مجالس البحوث العلمية والإقليمية في أنشطة مجلس البحوث العالمي المستقبلية.
كما يهدف الاجتماع إلى السعي لتحقيق مصالح المنطقة وتعظيم حضورها وقيمتها وتأثيرها في أنشطة مجلس البحوث العالمي المستقبلية، واستكشاف فرص التعاون الثنائي والمتعدد الأطراف المحتملة بين مجالس البحوث العلمية الإقليمية من جهة، ومجالس البحوث الدولية من الجانب الآخر لتهيئة الظروف المحفزة للتعاون البحثي الإقليمي والدولي.
وشارك في الاجتماع عدد من ذوي الاختصاص من وزراء وأمناء عامين ومستشارين، ومدراء مؤسسات إقليمية وعالمية تُعنى بالبحوث العلمية، وبالتطوير والابتكار، وجال المشاركون في الاجتماع على منظومة البحث والتطوير والابتكار في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، إضافة إلى برج الابتكار في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية.
(بترا)
وجاءت مشاركة الدكتور الدبعي على هامش مؤتمر الرياض (Leap 2023) المتخصص بعرض الابتكارات التقنية المبنية على استثمار الابتكارات والأفكار الريادية عالميا من خلال مشاركة المؤثرين عالميا وإقليميا وسعوديا واستعراض خبراتهم في هذا الإطار.
وبحسب بيان صحفي للوزارة اليوم الاثنين، يهدف الاجتماع إلى تأسيس أرضية للعمل الإقليمي المشترك لخدمة القضايا ذات الاهتمام والأولوية المشتركة في مجالات البحث والتطوير والابتكار، وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات الإقليمية وقصص النجاح الملهمة في مجالات البحث والتطوير والابتكار، وذلك لإحداث نقلة نوعية في مشاركة ومساهمة مجالس البحوث العلمية والإقليمية في أنشطة مجلس البحوث العالمي المستقبلية.
كما يهدف الاجتماع إلى السعي لتحقيق مصالح المنطقة وتعظيم حضورها وقيمتها وتأثيرها في أنشطة مجلس البحوث العالمي المستقبلية، واستكشاف فرص التعاون الثنائي والمتعدد الأطراف المحتملة بين مجالس البحوث العلمية الإقليمية من جهة، ومجالس البحوث الدولية من الجانب الآخر لتهيئة الظروف المحفزة للتعاون البحثي الإقليمي والدولي.
وشارك في الاجتماع عدد من ذوي الاختصاص من وزراء وأمناء عامين ومستشارين، ومدراء مؤسسات إقليمية وعالمية تُعنى بالبحوث العلمية، وبالتطوير والابتكار، وجال المشاركون في الاجتماع على منظومة البحث والتطوير والابتكار في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، إضافة إلى برج الابتكار في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية.
(بترا)
