تابعت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، ومن خلال وحدة مركز العمليات في الوزارة، والسفارة الأردنية في كل من دمشق وأنقرة، أوضاع المواطنين الأردنيين المقيمين في الجمهورية العربية السورية والجمهورية التركية الشقيقتين جراء الزلازل الأخيرة.
وأكدت السفارة الأردنية في أنقرة وفاة الطفلة الأردنية، رحمها الله، التي كانت تقيم في مدينة أنطاكيا برفقة والدتها، وجرى دفنها هناك بناء على رغبة ذويها.
وجددت الوزارة دعوتها للمواطنين المقيمين في كل من سوريا وتركيا الاتصال لطلب المساعدة على الأرقام التالية:
- الخط الساخن للسفارة الأردنية في دمشق:
