قال رئيس هيئة المكاتب والشركات الهندسية في نقابة المهندسين عبدالله غوشة، إن القوانين والأنظمة التي تحكم العمل الهندسي في الأردن عالجت الاستعداد للزلازل منذ ما يزيد عن ٤٢ عام.
وأضاف غوشة في منشور عبر فيسبوك بعد الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا اليوم، أن هذا الاستعداد بدأ من إلزامية كودة الخرسانة العربية عام ١٩٧٩، ومرورا بكودة الاحمال، وانتهاء بكودة الزلازل التي صدرت عام ٢٠٠٦ والملاحق ٢٠٠٩، ودستور البناء الوطني عام 1989، وانتهاء بوجود تشريع خاص لقانون البناء الوطني عام ١٩٩٣ وتعديلاته.
وبين أن اختيار مادة الحجر كجدران حاملة للأبنية والتشريع بتحديد ارتفاع عدد الطوابق يساعدان في الحماية خلال الزلازل، ولكن تبقى المشكلة بالمباني القديمة والتي هي بحاجة دورية للصيانة والمتابعة.
وأشار غوشة في منشور لاحق إلى أن أخطر تحديين يمكن ان نواجههما في حال التعرض لزلزال بعد طبيعة البناء، هما الكهرباء والوقود (الغاز).
وأضاف غوشة في منشور عبر فيسبوك بعد الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا اليوم، أن هذا الاستعداد بدأ من إلزامية كودة الخرسانة العربية عام ١٩٧٩، ومرورا بكودة الاحمال، وانتهاء بكودة الزلازل التي صدرت عام ٢٠٠٦ والملاحق ٢٠٠٩، ودستور البناء الوطني عام 1989، وانتهاء بوجود تشريع خاص لقانون البناء الوطني عام ١٩٩٣ وتعديلاته.
وبين أن اختيار مادة الحجر كجدران حاملة للأبنية والتشريع بتحديد ارتفاع عدد الطوابق يساعدان في الحماية خلال الزلازل، ولكن تبقى المشكلة بالمباني القديمة والتي هي بحاجة دورية للصيانة والمتابعة.
وأشار غوشة في منشور لاحق إلى أن أخطر تحديين يمكن ان نواجههما في حال التعرض لزلزال بعد طبيعة البناء، هما الكهرباء والوقود (الغاز).