قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الجمعة، إنه عقد "أحد أفضل اللقاءات" مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وتقاربا كثيراً في وجهات النظر.
وأوضح تنياهو قائلاً: "المحادثة كانت جيدة للغاية.. تحدثنا عن أشياء ملموسة، وأعرب (ماكرون) عن استعداده للنظر في فرض عقوبات على الحرس الثوري الإيراني".
وأشار نتنياهو إلى أن هناك "تقارباً كبيراً جداً" بين إسرائيل وفرنسا "بالطريقة التي نرى بها التهديد الإيراني". مضيفاً "يجب أن أقول أن القلق مشترك، وتقييم طبيعة النظام مشترك..إنه تقارب"، لافتاً إلى أنه قبل عدة سنوات فقط كان "وحيداً" في الإعراب عن القلق بشأن خطر إيران.
وأردف: "ليس فقط لإسرائيل، وليس فقط للولايات المتحدة، ولكن أيضا لأوروبا".
وتابع نتنياهو: "من ناحية أخرى، يجب أيضاً منع التصعيد قدر الإمكان..قلت إن سياستي ذات شقين..من جهة، إتخاذ إجراءات حازمة تُركز على بؤر الإرهاب، سواء كانت "حماس" أو "الجهاد الإسلامي"، فهي رادع حالياً، ولكن أيضاً ضد الإرهاب الفردي من خلال العمل الهادف حول الدائرة الأقرب إليهم وليس بالعقاب الجماعي"، على حد قوله.
كما تعهد نتنياهو بتعزيز "تبادل السلام الإقليمي مع ماكرون ووجهات نظره بشأن التطبيع المحتمل مع السعودية"، مضيفاً: "قلت إنه كان احتمالاً، لكن بالطبع يعتمد على السعوديين".
واستطرد: "نعتقد بوضوح أن هذا الشيء يمكن أن يُحدث تغييرات تاريخية ضخمة"، مشيراً إلى أنه تمت أيضاً مناقشة إفتتاح سفارة تشاد لدى إسرائيل مؤخراً وإحلال الإستقرار في لبنان.
وتضمنت المحادثات أيضاً الأزمة الأوكرانية، حيث شدد نتنياهو على أن "تعاون إيران مع روسيا خطير للغاية من وجهة نظرنا، ونحن نتصرف بشكل مستقل ضد إيران على مستويات مختلفة"، بهدف الإضرار بقدرات إيران ضد إسرائيل، وكذلك في "ساحات أخرى".
وأوضح تنياهو قائلاً: "المحادثة كانت جيدة للغاية.. تحدثنا عن أشياء ملموسة، وأعرب (ماكرون) عن استعداده للنظر في فرض عقوبات على الحرس الثوري الإيراني".
وأشار نتنياهو إلى أن هناك "تقارباً كبيراً جداً" بين إسرائيل وفرنسا "بالطريقة التي نرى بها التهديد الإيراني". مضيفاً "يجب أن أقول أن القلق مشترك، وتقييم طبيعة النظام مشترك..إنه تقارب"، لافتاً إلى أنه قبل عدة سنوات فقط كان "وحيداً" في الإعراب عن القلق بشأن خطر إيران.
وأردف: "ليس فقط لإسرائيل، وليس فقط للولايات المتحدة، ولكن أيضا لأوروبا".
وتابع نتنياهو: "من ناحية أخرى، يجب أيضاً منع التصعيد قدر الإمكان..قلت إن سياستي ذات شقين..من جهة، إتخاذ إجراءات حازمة تُركز على بؤر الإرهاب، سواء كانت "حماس" أو "الجهاد الإسلامي"، فهي رادع حالياً، ولكن أيضاً ضد الإرهاب الفردي من خلال العمل الهادف حول الدائرة الأقرب إليهم وليس بالعقاب الجماعي"، على حد قوله.
كما تعهد نتنياهو بتعزيز "تبادل السلام الإقليمي مع ماكرون ووجهات نظره بشأن التطبيع المحتمل مع السعودية"، مضيفاً: "قلت إنه كان احتمالاً، لكن بالطبع يعتمد على السعوديين".
واستطرد: "نعتقد بوضوح أن هذا الشيء يمكن أن يُحدث تغييرات تاريخية ضخمة"، مشيراً إلى أنه تمت أيضاً مناقشة إفتتاح سفارة تشاد لدى إسرائيل مؤخراً وإحلال الإستقرار في لبنان.
وتضمنت المحادثات أيضاً الأزمة الأوكرانية، حيث شدد نتنياهو على أن "تعاون إيران مع روسيا خطير للغاية من وجهة نظرنا، ونحن نتصرف بشكل مستقل ضد إيران على مستويات مختلفة"، بهدف الإضرار بقدرات إيران ضد إسرائيل، وكذلك في "ساحات أخرى".