شيع أبناء الطفيلة، اليوم الاثنين، جثمان الشهيد العريف إبراهيم عاطف
الشقارين، إلى مثواه الأخير من مسجد العيص الكبير إلى مقبرة مجادل في العيص
بجنازة عسكرية، شارك خلالها رفقاء السلاح بوداع زميلهم الذي طالته يد
الغدر أثناء مداهمة أمنية للمتهم بقتل الشهيد العميد عبدالرزاق الدلابيح.
وجرت للفقيد مراسم عسكرية، بحضور مساعد مدير الأمن العام للقضائية العميد محمد الطبيشات، وعدد من كبار ضباط الأمن العام والقوات المسلحة، ونُقل خلالها إلى مثواه الأخير ملفوفاً بالعلم الأردني ومحمولاً على أكتاف رفاق السلاح، فيما عزف لحن الرجوع الأخير، حيث ووري جثمان الشهيد الثرى في مقبرة مجادل.
وجرى وضع أكاليل من الزهور على ضريح الشهيد، كما تم تسليم علم المملكة إلى والد الشهيد.
وعبرت الفعاليات المشاركة في تشييع الجثمان عن إدانتها واستنكارها الشديد للجريمة النكراء التي استهدفت ثلة من نشامى الأمن العام أثناء قيامهم بواجبهم في إلقاء القبض على المتهم بقتل الشهيد الدكتور عبد الرزاق الدلابيح من قبل فئة اتسمت بالجبن والغدر ، معتبرين هذه الفئة من المارقين والخارجين على القانون ممن يحاولون نشر الفوضى والنيل من مقدرات الوطن وزعزعة أمنه.
وطالبت بإيقاع الجزاء العادل على القتلة الجبناء، الذين رفعوا السلاح في وجه حماة الوطن من نشامى الأمن العام والأجهزة الأمنية.
--(بترا)
وجرت للفقيد مراسم عسكرية، بحضور مساعد مدير الأمن العام للقضائية العميد محمد الطبيشات، وعدد من كبار ضباط الأمن العام والقوات المسلحة، ونُقل خلالها إلى مثواه الأخير ملفوفاً بالعلم الأردني ومحمولاً على أكتاف رفاق السلاح، فيما عزف لحن الرجوع الأخير، حيث ووري جثمان الشهيد الثرى في مقبرة مجادل.
وجرى وضع أكاليل من الزهور على ضريح الشهيد، كما تم تسليم علم المملكة إلى والد الشهيد.
وعبرت الفعاليات المشاركة في تشييع الجثمان عن إدانتها واستنكارها الشديد للجريمة النكراء التي استهدفت ثلة من نشامى الأمن العام أثناء قيامهم بواجبهم في إلقاء القبض على المتهم بقتل الشهيد الدكتور عبد الرزاق الدلابيح من قبل فئة اتسمت بالجبن والغدر ، معتبرين هذه الفئة من المارقين والخارجين على القانون ممن يحاولون نشر الفوضى والنيل من مقدرات الوطن وزعزعة أمنه.
وطالبت بإيقاع الجزاء العادل على القتلة الجبناء، الذين رفعوا السلاح في وجه حماة الوطن من نشامى الأمن العام والأجهزة الأمنية.
--(بترا)