وجد علماء الفلك «أجساماً لم يرها أحد من قبل في الفضاء»، من خلال فحص أكثر من مليون صورة تم تجميعها لإنشاء أطلس شامل للنجوم، وفق «إندبندنت».
واستخدم علماء الفلك تلسكوب المسح المرئي والأشعة تحت الحمراء «فيستا»، وقاموا بتجميع أكثر من مليون صورة وتقسيمها إلى فسيفساء ضخمة.
ويُظهر الأطلس، 5 حاضنات نجمية، على بعد أقل من 1500 سنة ضوئية (تبلغ السنة الضوئية 9.7 تريليونات كيلومتر)، نجوماً فتية في طور التكوين.
ويقول ستيفان مينغاست، من جامعة فيينا، والمؤلف الرئيس في الدراسة: «سيسمح لنا هذا بفهم عمليات تحول الغاز والغبار إلى نجوم».
وجد علماء الفلك «أجساماً لم يرها أحد من قبل في الفضاء»، من خلال فحص أكثر من مليون صورة تم تجميعها لإنشاء أطلس شامل للنجوم، وفق «إندبندنت».
واستخدم علماء الفلك تلسكوب المسح المرئي والأشعة تحت الحمراء «فيستا»، وقاموا بتجميع أكثر من مليون صورة وتقسيمها إلى فسيفساء ضخمة.
ويُظهر الأطلس، 5 حاضنات نجمية، على بعد أقل من 1500 سنة ضوئية (تبلغ السنة الضوئية 9.7 تريليونات كيلومتر)، نجوماً فتية في طور التكوين.
ويقول ستيفان مينغاست، من جامعة فيينا، والمؤلف الرئيس في الدراسة: «سيسمح لنا هذا بفهم عمليات تحول الغاز والغبار إلى نجوم».