أعرب النائب عدنان مشوقة عن رفضه بيان وزارة الخارجية الأردنية، بخصوص عملية القدس، التي نفذها الشاب خيري علقم، وأسفرت عن مقتل 8 مستوطنين، وإصابة آخرين.
وقال عبر حسابه على موقع فيسبوك: "هذا البيان لا يمثلني، وأتبرأ الى الله منه".
وبرر رفضه قائلاً: "إن أي إدانة لعملية القدس تعني إنكار الحقوق التي أقرتها الشرائع السماوية والمواثيق الدولية من حق مقاومة المحتل و تحرير الأوطان. "
وأضاف: "هذا الموقف مرفوض ولا يمكن أن يصدر عن هيئة او شخص لدية عقل و معرفة بالتشريعات و المواثيق الدولية، فقد جاءت اتفاقيات جنيف الأربع، لتؤكد مشروعية مقاومة العدوان، و اعتبار الثوار الوطنيين كالمقاتلين في الجيوش النظامية، كما أقر ميثاق الأمم المتحدة، في مادته 21 منه ، حق المقاومة :- "ليس في هذا الميثاق ما يضعف أو ينتقص الحق الطبيعي للدول والشعوب، أفراداً أو جماعات، في الدفاع عن نفسها إذا اعتدت عليها قوة مسلحة"."
وتابع: "على الدول التي أدانت عملية القدس أن تعتذر للشعب الفلسطيني عن هذه الإدانة المرفوضة، وان تبادر لدعم مقاومة الشعب الفلسطيني للاحتلال الصهيوني تنفيذا للمواثيق الدولية التي صادقت عليها منذ عقود."
وقال عبر حسابه على موقع فيسبوك: "هذا البيان لا يمثلني، وأتبرأ الى الله منه".
وبرر رفضه قائلاً: "إن أي إدانة لعملية القدس تعني إنكار الحقوق التي أقرتها الشرائع السماوية والمواثيق الدولية من حق مقاومة المحتل و تحرير الأوطان. "
وأضاف: "هذا الموقف مرفوض ولا يمكن أن يصدر عن هيئة او شخص لدية عقل و معرفة بالتشريعات و المواثيق الدولية، فقد جاءت اتفاقيات جنيف الأربع، لتؤكد مشروعية مقاومة العدوان، و اعتبار الثوار الوطنيين كالمقاتلين في الجيوش النظامية، كما أقر ميثاق الأمم المتحدة، في مادته 21 منه ، حق المقاومة :- "ليس في هذا الميثاق ما يضعف أو ينتقص الحق الطبيعي للدول والشعوب، أفراداً أو جماعات، في الدفاع عن نفسها إذا اعتدت عليها قوة مسلحة"."
وتابع: "على الدول التي أدانت عملية القدس أن تعتذر للشعب الفلسطيني عن هذه الإدانة المرفوضة، وان تبادر لدعم مقاومة الشعب الفلسطيني للاحتلال الصهيوني تنفيذا للمواثيق الدولية التي صادقت عليها منذ عقود."